هواة العلوم
المواضيع الأخيرة
شــــــريط الاخــــــبار
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 47 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 47 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 70 بتاريخ الإثنين يوليو 31, 2017 4:45 pm
بحـث
تقنية الطاقه الحرة ستقضي على أعمال منتجي الطاقة التقليدية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تقنية الطاقه الحرة ستقضي على أعمال منتجي الطاقة التقليدية
الطاقة الحُرّة –
تقنية الطاقة الحرة ستقضي على أعمال منتجي الطاقة التقليدية
تقنية
الطاقة الحرّة :
(
بقلم الفيزيائي روبرت .إي . ماك إلوين )
مُنذ تسعين إلى مئة سنة
، عرف كلّ إنسان بأنَّ آلة أثقل من الهواء لا يمكن أن تطير بأيّةِ حالة . و إنَّ
حدث ذلك ، فهو اختراقٌ لقوانين الفيزياء ، وهذا ما قالهُ جميع الخبراء والسلطات
العلمية .
فعلى سبيل المثال ،
صرَّحَ سايمون نيوكُمب عام 1901 : " إنه من عير الممكن لأي مجموع مادي و لا
ميكانيكية أو قوى يمكن لها أن تجتمع في آلة معيّنة تمكن الإنسان أن يطير لمسافات
طويلة في الهواء ."! و لحسن الحظ ، قلّةُ من الناس الأذكياء كالأخوين
رايت لم يقبلوا مثل تلك التصريحات ككلام نهائي . والآن نحنُ نستخدم الطائرات بشكل
طبيعي ، و نعتبر الطيرانمن المسلمات العلمية الثابتة .
أما اليوم ، فنرى أن
التاريخ يعيد نفسه من الجديد ، حيث الفيزيائيون المنهجيون وعلماء آخرون يقولون
أشياء مشابهة ضدّ عدّة أنواع من ( تقنيات الطاقة الحرّة ) ، مستخدمين تعابير
سلبيّة مثل ( العلم المزيّف ) و ( الهرطقة العلمية ) ، و يستندون إلى ما يُدعى
بالقوانين التي تثبت بأنَّ " الطاقة لا يمكن أن تُبتَدع أو تُدمّر " (
القانون الأول من الديناميكا الحرارية ) ، بالإضافة إلى عبارة " هناك دائماً
نقصان في الطاقة المفيدة " ( القانون الثاني الأول من الديناميكا الحرارية )
.
الفيزيائيون لا يعرفون
كيف يقومون بأشياء معينة ، لذلك يصرِّحون ، وبتكبّر ، بأنَّهُ لا يمكن القيام بتلك
الأشياء . هذه الأساليب الملتوية التي تنم عن العجز هي شائعة بين العلم المنهجي
الحديث ، وتساعد في تغطية تضاربات و تناقضات كثيرة في نظريات العلم المنهجي الحديث
.
أما الابتكارات التي
تنتج الطاقة الحرّة ، فهي أدوات يمكن أن تستمد طاقة غير محدودة من الكون ، و بدون
حرق أي نوع من الوقود ! مما يمثّل الحل الأمثل لأزمة الطّاقة العالمية وما يرتبط
بها من تلوّث واستهانة واستهلاك للبيئة .
إنَّ معظم أدوات الطاقة
الحرة ، لا تولد طاقة ، بل تستمدها مباشرة من مصادر طاقة طبيعية عن طريق أشكال
متعددة للتحريض و التفاعل . فهي على خلاف أدوات استخلاص الطاقة من الشمس أو الرّيح
، تحتاج إلى قليل أو بلا طاقة مخزونة . أما الطاقة الشمسية ، فلديها مساوئها ،
فالشمس غالباً ما تُسدُّ بالغيوم والشجر والمباني أو حتى الأرض بحد ذاتها ، كذلك
السّديم والضّباب وكثافة الغلاف الجوي عند المرتفعات المنخفضة وخطوط العرض العالية
، كلّها عوامل تضعف من أشعة الشمس. و كذلك نجد سرعة الرّيح متغيّرة بشكل واسع
وغالباً ما لا تُوجد إطلاقاً .
كلا الطاقتين
الشمسية والرّيح ، غير مُناسبتين لما يحتاج الطاقة مثل السيّارات والطائرات . في
حين أن أدوات الطاقة الحرّة المبتكرة ليس لديها حدود كما رأينا سابقاً . فعلى سبيل
المثال ، هناك على الأقل ثلاثة من براءات الاختراع في الولايات المتحدة (#3,811,05,#3,879,622,
and #4,151,431) تعتبر محركات تعمل
على الطاقة الحرة حيث تعمل على الطاقة المغناطيسية الدائمة . و يبدو بأنها تستمد
الطاقة الكامنة في الحقل المغناطيسي للأرض . الابتكاران الأوّلان يتطلبان
شبكة تغذية ارتدادية حتى يصبح عملها ذاتياً ، أما الثالث ( كما وُصِف بالتفصيل في
مجلة – العلم والتقنيات – ربيع 1980 ) فهو يتطلب مقاسات دقيقة وأشكال و أحجام
محددة ، لكنه في النهاية يعمل بلا تغذية ارتدادية . وإنّ محركاً كهذا يمكن أن
يشغّل مولداً كهربائياً أو مضخة حرارية في منزل الشخص ، يعمل طوال السنة دون توقف
! و ينتج طاقة حرة و مجانية تماماً !.
( لدينا في مركز "
سايكوجين للمعلوماتية " نسخة من مخطط يمثّل هذا المحرّك ، و سوف نعلن عنه
قريباً بعد الإنتهاء من ترجمته تدقيقه ) .
- هناك نوع آخر من
مولدات الطاقة الحرّة ، مثل جراي موتور ( براءة اختراع في الولايات المتحدة #3,890,548 ) ، وشيعة تيسلا ( نسبة
للمخترع العظيم نيكولا تيسلا ) ، وبراءة الاختراع الغير مُسجلة للمخترع جوزيف
نيومان . جميع هذه الأجهزة تستخدم طاقة كهرومغناطيسية عن طريق استقائها من
الترددات الأرضية .
- خلال الثلاثينيات من
القرن الماضي ، اخترع فيكتور شوبرجر مهندس مدني نمساوي ، وطوّر ما يعرف بتوربين (
عنفة ) يعمل على الانفجار الداخلي 'IMPLOSION TURBINE' ، ( الاسم الألماني ZOKWENDLE ) ، بعد تحليل التعرية
ونقص التعرية في المجاري المائية ذات الأشكال المختلفة ، والمعادلات الرياضية
المعقدة جداً لتفسيرها ، كما وصفت في كتاب "اختراقٌ إلى مصادر طاقة حرّة
جديدة" لِدان .أي . ديفيدسن ، 1977 م ، تمّ ضخ الماء عن طريق مضخّة دافعة عبر
لولب لوغاريتمي على شكل أنابيب حلزونية حتى تصل إلى سرعة هائلة ، عندها يتفجر
الماء ، التي تشغّل بدورها مولد كهربائي . وهذه الطريقة تبدو كأنها استغلالاً
للطاقة الناتجة عن دوامات الأرض عبر تأثير كوريوليس ( كالإعصار مثلاً )
تابع الموضوع
تقنية الطاقة الحرة ستقضي على أعمال منتجي الطاقة التقليدية
تقنية
الطاقة الحرّة :
(
بقلم الفيزيائي روبرت .إي . ماك إلوين )
مُنذ تسعين إلى مئة سنة
، عرف كلّ إنسان بأنَّ آلة أثقل من الهواء لا يمكن أن تطير بأيّةِ حالة . و إنَّ
حدث ذلك ، فهو اختراقٌ لقوانين الفيزياء ، وهذا ما قالهُ جميع الخبراء والسلطات
العلمية .
فعلى سبيل المثال ،
صرَّحَ سايمون نيوكُمب عام 1901 : " إنه من عير الممكن لأي مجموع مادي و لا
ميكانيكية أو قوى يمكن لها أن تجتمع في آلة معيّنة تمكن الإنسان أن يطير لمسافات
طويلة في الهواء ."! و لحسن الحظ ، قلّةُ من الناس الأذكياء كالأخوين
رايت لم يقبلوا مثل تلك التصريحات ككلام نهائي . والآن نحنُ نستخدم الطائرات بشكل
طبيعي ، و نعتبر الطيرانمن المسلمات العلمية الثابتة .
أما اليوم ، فنرى أن
التاريخ يعيد نفسه من الجديد ، حيث الفيزيائيون المنهجيون وعلماء آخرون يقولون
أشياء مشابهة ضدّ عدّة أنواع من ( تقنيات الطاقة الحرّة ) ، مستخدمين تعابير
سلبيّة مثل ( العلم المزيّف ) و ( الهرطقة العلمية ) ، و يستندون إلى ما يُدعى
بالقوانين التي تثبت بأنَّ " الطاقة لا يمكن أن تُبتَدع أو تُدمّر " (
القانون الأول من الديناميكا الحرارية ) ، بالإضافة إلى عبارة " هناك دائماً
نقصان في الطاقة المفيدة " ( القانون الثاني الأول من الديناميكا الحرارية )
.
الفيزيائيون لا يعرفون
كيف يقومون بأشياء معينة ، لذلك يصرِّحون ، وبتكبّر ، بأنَّهُ لا يمكن القيام بتلك
الأشياء . هذه الأساليب الملتوية التي تنم عن العجز هي شائعة بين العلم المنهجي
الحديث ، وتساعد في تغطية تضاربات و تناقضات كثيرة في نظريات العلم المنهجي الحديث
.
أما الابتكارات التي
تنتج الطاقة الحرّة ، فهي أدوات يمكن أن تستمد طاقة غير محدودة من الكون ، و بدون
حرق أي نوع من الوقود ! مما يمثّل الحل الأمثل لأزمة الطّاقة العالمية وما يرتبط
بها من تلوّث واستهانة واستهلاك للبيئة .
إنَّ معظم أدوات الطاقة
الحرة ، لا تولد طاقة ، بل تستمدها مباشرة من مصادر طاقة طبيعية عن طريق أشكال
متعددة للتحريض و التفاعل . فهي على خلاف أدوات استخلاص الطاقة من الشمس أو الرّيح
، تحتاج إلى قليل أو بلا طاقة مخزونة . أما الطاقة الشمسية ، فلديها مساوئها ،
فالشمس غالباً ما تُسدُّ بالغيوم والشجر والمباني أو حتى الأرض بحد ذاتها ، كذلك
السّديم والضّباب وكثافة الغلاف الجوي عند المرتفعات المنخفضة وخطوط العرض العالية
، كلّها عوامل تضعف من أشعة الشمس. و كذلك نجد سرعة الرّيح متغيّرة بشكل واسع
وغالباً ما لا تُوجد إطلاقاً .
كلا الطاقتين
الشمسية والرّيح ، غير مُناسبتين لما يحتاج الطاقة مثل السيّارات والطائرات . في
حين أن أدوات الطاقة الحرّة المبتكرة ليس لديها حدود كما رأينا سابقاً . فعلى سبيل
المثال ، هناك على الأقل ثلاثة من براءات الاختراع في الولايات المتحدة (#3,811,05,#3,879,622,
and #4,151,431) تعتبر محركات تعمل
على الطاقة الحرة حيث تعمل على الطاقة المغناطيسية الدائمة . و يبدو بأنها تستمد
الطاقة الكامنة في الحقل المغناطيسي للأرض . الابتكاران الأوّلان يتطلبان
شبكة تغذية ارتدادية حتى يصبح عملها ذاتياً ، أما الثالث ( كما وُصِف بالتفصيل في
مجلة – العلم والتقنيات – ربيع 1980 ) فهو يتطلب مقاسات دقيقة وأشكال و أحجام
محددة ، لكنه في النهاية يعمل بلا تغذية ارتدادية . وإنّ محركاً كهذا يمكن أن
يشغّل مولداً كهربائياً أو مضخة حرارية في منزل الشخص ، يعمل طوال السنة دون توقف
! و ينتج طاقة حرة و مجانية تماماً !.
( لدينا في مركز "
سايكوجين للمعلوماتية " نسخة من مخطط يمثّل هذا المحرّك ، و سوف نعلن عنه
قريباً بعد الإنتهاء من ترجمته تدقيقه ) .
- هناك نوع آخر من
مولدات الطاقة الحرّة ، مثل جراي موتور ( براءة اختراع في الولايات المتحدة #3,890,548 ) ، وشيعة تيسلا ( نسبة
للمخترع العظيم نيكولا تيسلا ) ، وبراءة الاختراع الغير مُسجلة للمخترع جوزيف
نيومان . جميع هذه الأجهزة تستخدم طاقة كهرومغناطيسية عن طريق استقائها من
الترددات الأرضية .
- خلال الثلاثينيات من
القرن الماضي ، اخترع فيكتور شوبرجر مهندس مدني نمساوي ، وطوّر ما يعرف بتوربين (
عنفة ) يعمل على الانفجار الداخلي 'IMPLOSION TURBINE' ، ( الاسم الألماني ZOKWENDLE ) ، بعد تحليل التعرية
ونقص التعرية في المجاري المائية ذات الأشكال المختلفة ، والمعادلات الرياضية
المعقدة جداً لتفسيرها ، كما وصفت في كتاب "اختراقٌ إلى مصادر طاقة حرّة
جديدة" لِدان .أي . ديفيدسن ، 1977 م ، تمّ ضخ الماء عن طريق مضخّة دافعة عبر
لولب لوغاريتمي على شكل أنابيب حلزونية حتى تصل إلى سرعة هائلة ، عندها يتفجر
الماء ، التي تشغّل بدورها مولد كهربائي . وهذه الطريقة تبدو كأنها استغلالاً
للطاقة الناتجة عن دوامات الأرض عبر تأثير كوريوليس ( كالإعصار مثلاً )
تابع الموضوع
alaanashu@hotmail.com- المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 09/09/2008
رد: تقنية الطاقه الحرة ستقضي على أعمال منتجي الطاقة التقليدية
- محرك الهواء ، ماك
كلينتون ( #2,982.261
براءة اختراع. U.S) هو النوع الرابع للطاقة الحرّة و هو تهجين بين محرك الديزل ثلاثي الأسطوانات و
معدل ضغط 27 إلى 1 و محرك دوراني ذو مسننات شمسية و متكاملة solar and plenary . هذا المحرك لا يحتاج
إلى أي وقود ، فهو يصبح ذاتي الحركة بعد إدارة ضاغط الهواء الموجود فيه . يولّد المحرك أيضاً
الكثير من الحرارة ، والتي يمكن أن تستخدم في تدفئة المباني . أم عزمه الشديد الذي
يَتَّسِمْ به ، فيجعلهُ مثالياً للشاحنات الكبيرة حامياً إيّاها من التباطُوء عند
صعود المرتفعات . ( ديفيد ماك كلينتون هو المخترع الأساسي لنقل الحركة
الأوتوماتيكية في السيارات ، بالإضافة إلى نظام حركة الأربع عجلات 4WD ) .
- يمكن للبلورات (
كريستالات ) أن تستخدم يوماً ما لتزويد الطاقة ، كما عُرِض في برنامج ( رحلة
النجوم ) الخيالي . ربما عن طريق إدخال كل واحدة بين صفائح مُكثف معدني ، و تسليط
عليها شعاع من الجزئيات القادمة من مصدر مشع ، كذلك النظام المستخدم في كاشف
الدخان المنزلي الشائع الاستخدام .
- يمكن أن يكون لدينا
مصدر طاقة آخر، على الرغم من حقيقة أنَّه لم يتناسب مع تعريف الطاقة الحرة ، جوزيف
ماجيلك، (فيزيائي أمريكي مولود في بلغاريا )، اخترع وطوَّر جزئياً مُفاعل انشطار
ذري يُدعى ( ميجماMigma ) ، ويستخدم الهيدروجين الثقيل غير المشع كوقود [ متوافر تقريباً
بكميات غير محدودة في مياه البحر ] ولا يُصدر نفايات مُشعة ، ومن الممكن أن
يُحوَّل مباشرة إلى كهرباء ( بدون عنفات بُخار مبذِّرة للطاقة ) ويمكن أن يُركّب
بشكل صغير يكفي لتشغيل منزل أو بشكل كبير يكفي لمدينة . يستطيع الميجماMigma أن يُنْتَج على الأقل
3واط من الطاقة مقابل كل واط مُدخل . [ "نيوتايمز" إصدار.U.S، 6-26-78،
صفحة 32-40] .
- أصبح هناك مؤخراً ما
يسمى بتجارب " الانشطار البارد " والتي تذكرها الأخبار من حين لآخر ، و
قد أُجْريت بالأصل من قبل باحثي جامعة يوتا Uta ، ( ب . ِسَانتلي بونز
ومارتين ف . ليشمان ) ، بعض باحثي بحرية الولايات المتحدة في مركز شاينا ليك
للأسلحة النووية في كاليفورنيا ، و تحت توجيه الكيميائي ميلفن مايلن تولوا أخيراً
مهمة جمع الفُقاعات المنبعثة من جهاز كهذا ، ثُم تمَّ تحليلهم بتقنيات التطبيق
الواسع ، ووُجدَ هيليوم 4 ، الذي أثبت أن
الانشطار الذري قد تجسد فعلاً .
- هناك أدلّة واضحة
تؤكّد بأن القانونين المتعلقين بالديناميكا الحراريّة ليسا مُطلقين . فعلى سبيل
المثال ، الفيزيائي دُوي بلارسون طور نظرية شاملة مُوحدة عامة للعالَم الفيزيائي
والتي دعاها <النّظام المتبادَل>، ووصفها بالتفصيل في عدّة كتب مثل "لا
شيء إلاّ الحركة" 1979و "عالم الحركة" 1984، وفيها أنَّ العالم الفيزيائي
لديهِ نصفين منفصلين ، النصف المادي والنصف اللامادي ، تعبر بينهما المادّة
والطاقة بدورة مستمرة ، وبدون "الموت الحراري" الذي تقترحه قوانين
الديناميكا الحرارية . نظريته تُفَسِّر الكون بطريقة أفضل من النظريات التقليدية
العصرية ، بالإضافة إلى الظواهر التي لا يزال يحتار الفيزيائيون وعلماء الفلك في
تفسيرها . فيبدو أن نظرية بلارسون الجديدة هي متكاملة و متوافقة مع الكثير من تلك
الظواهر العلمية الغامضة كتلك الأدوات المنتجة للطاقة الحرّة و التي يمكن أن
تستمدّ طاقة من الأثير و تعمل على تحويل " طاقة ذات وتيرة منخفضة " إلى
" طاقة ذات وتيرة عالية ".
- من الناحية
الاقتصادية ، فقد فشلت السوق في توفير وسائل إنتاج الطاقة الحرة . فالمخترعين لا
يملكون المال والمصادر الأخرى لتطوير وحشد إنتاج معدات الطاقة الحرّة . كما أن
متجي الطاقة التقليدية ( البترول و الفحم ) ليس لديهم الرغبة لفعل ذلك ، وهذا
طبعاًُ يعود إلى مصالحهم الشخصية . وهنا يتطلب من الحكومة أن تتدخّل بسرعة و تتخذ
الإجراءات اللازمة ، وإلاّ حصلت كارثة بيئية حقيقية ، حيث أن مصادر الطاقة من
الأرض سوف تستمر في الهبوط ومن ثم ستنفذ . عندها سترتفع أسعار الطاقة ، بالإضافة إلى
التلوث وتأثيراتهِ الضارة ( والأمطار الحمضية والدخان والتلوث المشبع وصرف الزيت
أو الوقود ونهب الأرض بأعمال التنقيب و غيرها من أعمال تخريبية ) كل تلك الآثار
ستستمر بالزيادة .
ويجب على الحكومة أن
تدعم أعمال البحث والتطور في مجال الطاقة الحرّة من قبل المخترعين والجامعات ،
ودعم الإنتاج الخاص ( حتى يستطيع المنتجين أن يُصنّعوها بأنفسهم ) ودعم الاستهلاك
عن طريق المستهلكين ذوي الدخل المتدني في استهلاكهم لمعدات الطاقة الحرّة .
إن تدخل الحكومة سوف
يكون لها تأثير عميق ، و واسع الانتشار ، و طويل الأمد . فكمية الطاقة المطلوبة من
مُنتجيْ الطاقة التقليدية ( شركات تنقيب عن الفحم ، وشركات النفط ، والمنافع
الكهربائية ) سوف تهبط إلى ما يقارب الصفر مُجبرةً موظفيها على البحث عن العمل في
مكان آخر . ومصادر الطاقة ( فحم ، يورانيوم ، نفط ، غاز ) سوف تترك في الأرض . و
كذلك أسعار الطاقة التقليدية ستهبط مقاربةً الصفر !. في حين أن أسعار معدات الطاقة
الحرّة سوف تبدأ بالارتفاع لكنها ستهبط عندما يرتفع الدعم ( كما حدث في حالة صناعة
الفيديوهات والحاسبات الشخصية و غيرها بعد أن دعمتها الحكومات و المؤسسات المختلفة
.... ) .
أما تكاليف إنتاج المنتجات
المتطلِّبة لكميات كبيرة من الطاقة ، فهي ستنخفض مباشرة . و بالتالي ستنخفض أسعار
تلك المنتوجات ، فيستفيد المستهلك . عندها مثلاً ، سيصبح هناك فرصة للمستهلكين كي
يعيشوا متحررين ضرائب الخدمات الكهربائية أو عند شراء الوقود للتدفئة المنزلية أو
غيرها ...
كذلك السياحة ستستفيد
وترتفع نسبتها بشكل ملحوظ ، لأنه لم يعد يتوجب على المسافرين دفع المال لبنزين
سياراتهم ، أو أجر عالي للسفر بالطائرات التي ستعمل على الطاقة الحرة . أما دخل
الضريبة التي تفرضها الحكومة على البنزين وغيرُه من الوقود ، فيمكن أن يُكتَسِبْ
بطريقة أخرى . و الاهم من ذلك كله ، فلم يعد هناك أي سبب للطاقة أن تُستخدم كدافع
أو عذر لخلق الحروب كما يحصل الآن ( على يد تجار البترول ) .
رغم أن العديد من
منتجيْ الطاقة التقليدية ستنتهي أعمالهم و يختفون عن الوجود تماماً ، إلا أن
انتشار الطاقة الحرة يشكّل فائدة عظيمة للشعوب والأرض و النظام البيئي الذي تعتمد
عليه الحياة .
[ إنهم الجماهير الذين
يتوجب على الدولة حمايتهم ، وليس الشركات الكبيرة والبنوك ]
الفيزيائي روبرت.ي.ماك إلوين
Robert E. Mcelwaine
B.S., Physics, U.W-EC
تابع معنا من أجل الوصول الى طاقة حرة غير محتكرة من حكومات ومنظمات عالمية
كلينتون ( #2,982.261
براءة اختراع. U.S) هو النوع الرابع للطاقة الحرّة و هو تهجين بين محرك الديزل ثلاثي الأسطوانات و
معدل ضغط 27 إلى 1 و محرك دوراني ذو مسننات شمسية و متكاملة solar and plenary . هذا المحرك لا يحتاج
إلى أي وقود ، فهو يصبح ذاتي الحركة بعد إدارة ضاغط الهواء الموجود فيه . يولّد المحرك أيضاً
الكثير من الحرارة ، والتي يمكن أن تستخدم في تدفئة المباني . أم عزمه الشديد الذي
يَتَّسِمْ به ، فيجعلهُ مثالياً للشاحنات الكبيرة حامياً إيّاها من التباطُوء عند
صعود المرتفعات . ( ديفيد ماك كلينتون هو المخترع الأساسي لنقل الحركة
الأوتوماتيكية في السيارات ، بالإضافة إلى نظام حركة الأربع عجلات 4WD ) .
- يمكن للبلورات (
كريستالات ) أن تستخدم يوماً ما لتزويد الطاقة ، كما عُرِض في برنامج ( رحلة
النجوم ) الخيالي . ربما عن طريق إدخال كل واحدة بين صفائح مُكثف معدني ، و تسليط
عليها شعاع من الجزئيات القادمة من مصدر مشع ، كذلك النظام المستخدم في كاشف
الدخان المنزلي الشائع الاستخدام .
- يمكن أن يكون لدينا
مصدر طاقة آخر، على الرغم من حقيقة أنَّه لم يتناسب مع تعريف الطاقة الحرة ، جوزيف
ماجيلك، (فيزيائي أمريكي مولود في بلغاريا )، اخترع وطوَّر جزئياً مُفاعل انشطار
ذري يُدعى ( ميجماMigma ) ، ويستخدم الهيدروجين الثقيل غير المشع كوقود [ متوافر تقريباً
بكميات غير محدودة في مياه البحر ] ولا يُصدر نفايات مُشعة ، ومن الممكن أن
يُحوَّل مباشرة إلى كهرباء ( بدون عنفات بُخار مبذِّرة للطاقة ) ويمكن أن يُركّب
بشكل صغير يكفي لتشغيل منزل أو بشكل كبير يكفي لمدينة . يستطيع الميجماMigma أن يُنْتَج على الأقل
3واط من الطاقة مقابل كل واط مُدخل . [ "نيوتايمز" إصدار.U.S، 6-26-78،
صفحة 32-40] .
- أصبح هناك مؤخراً ما
يسمى بتجارب " الانشطار البارد " والتي تذكرها الأخبار من حين لآخر ، و
قد أُجْريت بالأصل من قبل باحثي جامعة يوتا Uta ، ( ب . ِسَانتلي بونز
ومارتين ف . ليشمان ) ، بعض باحثي بحرية الولايات المتحدة في مركز شاينا ليك
للأسلحة النووية في كاليفورنيا ، و تحت توجيه الكيميائي ميلفن مايلن تولوا أخيراً
مهمة جمع الفُقاعات المنبعثة من جهاز كهذا ، ثُم تمَّ تحليلهم بتقنيات التطبيق
الواسع ، ووُجدَ هيليوم 4 ، الذي أثبت أن
الانشطار الذري قد تجسد فعلاً .
- هناك أدلّة واضحة
تؤكّد بأن القانونين المتعلقين بالديناميكا الحراريّة ليسا مُطلقين . فعلى سبيل
المثال ، الفيزيائي دُوي بلارسون طور نظرية شاملة مُوحدة عامة للعالَم الفيزيائي
والتي دعاها <النّظام المتبادَل>، ووصفها بالتفصيل في عدّة كتب مثل "لا
شيء إلاّ الحركة" 1979و "عالم الحركة" 1984، وفيها أنَّ العالم الفيزيائي
لديهِ نصفين منفصلين ، النصف المادي والنصف اللامادي ، تعبر بينهما المادّة
والطاقة بدورة مستمرة ، وبدون "الموت الحراري" الذي تقترحه قوانين
الديناميكا الحرارية . نظريته تُفَسِّر الكون بطريقة أفضل من النظريات التقليدية
العصرية ، بالإضافة إلى الظواهر التي لا يزال يحتار الفيزيائيون وعلماء الفلك في
تفسيرها . فيبدو أن نظرية بلارسون الجديدة هي متكاملة و متوافقة مع الكثير من تلك
الظواهر العلمية الغامضة كتلك الأدوات المنتجة للطاقة الحرّة و التي يمكن أن
تستمدّ طاقة من الأثير و تعمل على تحويل " طاقة ذات وتيرة منخفضة " إلى
" طاقة ذات وتيرة عالية ".
- من الناحية
الاقتصادية ، فقد فشلت السوق في توفير وسائل إنتاج الطاقة الحرة . فالمخترعين لا
يملكون المال والمصادر الأخرى لتطوير وحشد إنتاج معدات الطاقة الحرّة . كما أن
متجي الطاقة التقليدية ( البترول و الفحم ) ليس لديهم الرغبة لفعل ذلك ، وهذا
طبعاًُ يعود إلى مصالحهم الشخصية . وهنا يتطلب من الحكومة أن تتدخّل بسرعة و تتخذ
الإجراءات اللازمة ، وإلاّ حصلت كارثة بيئية حقيقية ، حيث أن مصادر الطاقة من
الأرض سوف تستمر في الهبوط ومن ثم ستنفذ . عندها سترتفع أسعار الطاقة ، بالإضافة إلى
التلوث وتأثيراتهِ الضارة ( والأمطار الحمضية والدخان والتلوث المشبع وصرف الزيت
أو الوقود ونهب الأرض بأعمال التنقيب و غيرها من أعمال تخريبية ) كل تلك الآثار
ستستمر بالزيادة .
ويجب على الحكومة أن
تدعم أعمال البحث والتطور في مجال الطاقة الحرّة من قبل المخترعين والجامعات ،
ودعم الإنتاج الخاص ( حتى يستطيع المنتجين أن يُصنّعوها بأنفسهم ) ودعم الاستهلاك
عن طريق المستهلكين ذوي الدخل المتدني في استهلاكهم لمعدات الطاقة الحرّة .
إن تدخل الحكومة سوف
يكون لها تأثير عميق ، و واسع الانتشار ، و طويل الأمد . فكمية الطاقة المطلوبة من
مُنتجيْ الطاقة التقليدية ( شركات تنقيب عن الفحم ، وشركات النفط ، والمنافع
الكهربائية ) سوف تهبط إلى ما يقارب الصفر مُجبرةً موظفيها على البحث عن العمل في
مكان آخر . ومصادر الطاقة ( فحم ، يورانيوم ، نفط ، غاز ) سوف تترك في الأرض . و
كذلك أسعار الطاقة التقليدية ستهبط مقاربةً الصفر !. في حين أن أسعار معدات الطاقة
الحرّة سوف تبدأ بالارتفاع لكنها ستهبط عندما يرتفع الدعم ( كما حدث في حالة صناعة
الفيديوهات والحاسبات الشخصية و غيرها بعد أن دعمتها الحكومات و المؤسسات المختلفة
.... ) .
أما تكاليف إنتاج المنتجات
المتطلِّبة لكميات كبيرة من الطاقة ، فهي ستنخفض مباشرة . و بالتالي ستنخفض أسعار
تلك المنتوجات ، فيستفيد المستهلك . عندها مثلاً ، سيصبح هناك فرصة للمستهلكين كي
يعيشوا متحررين ضرائب الخدمات الكهربائية أو عند شراء الوقود للتدفئة المنزلية أو
غيرها ...
كذلك السياحة ستستفيد
وترتفع نسبتها بشكل ملحوظ ، لأنه لم يعد يتوجب على المسافرين دفع المال لبنزين
سياراتهم ، أو أجر عالي للسفر بالطائرات التي ستعمل على الطاقة الحرة . أما دخل
الضريبة التي تفرضها الحكومة على البنزين وغيرُه من الوقود ، فيمكن أن يُكتَسِبْ
بطريقة أخرى . و الاهم من ذلك كله ، فلم يعد هناك أي سبب للطاقة أن تُستخدم كدافع
أو عذر لخلق الحروب كما يحصل الآن ( على يد تجار البترول ) .
رغم أن العديد من
منتجيْ الطاقة التقليدية ستنتهي أعمالهم و يختفون عن الوجود تماماً ، إلا أن
انتشار الطاقة الحرة يشكّل فائدة عظيمة للشعوب والأرض و النظام البيئي الذي تعتمد
عليه الحياة .
[ إنهم الجماهير الذين
يتوجب على الدولة حمايتهم ، وليس الشركات الكبيرة والبنوك ]
الفيزيائي روبرت.ي.ماك إلوين
Robert E. Mcelwaine
B.S., Physics, U.W-EC
تابع معنا من أجل الوصول الى طاقة حرة غير محتكرة من حكومات ومنظمات عالمية
alaanashu@hotmail.com- المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 09/09/2008
رد: تقنية الطاقه الحرة ستقضي على أعمال منتجي الطاقة التقليدية
مشكوراستاذ علاء على الموضوع الذي يثبت ان لا شيء مستحيل ما توفرت الارادة و الجدية اللازمتين ..بداية موفقة لهكذا موضوع علمي !!! مشكور على جهدك
samialsaady- المساهمات : 366
تاريخ التسجيل : 02/08/2008
العمر : 56
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 05, 2013 9:37 am من طرف samialsaady
» هوائي مزدوج للاتصال عبر الاقمار الصناعية
الخميس فبراير 16, 2012 3:08 pm من طرف yi1rz
» تسجيل فديوي لاتصالي مع محطة بريطانية
الخميس فبراير 16, 2012 4:57 am من طرف yi1rz
» كيف تصنع مرسلة لاشارات مورس للهواة
الخميس فبراير 16, 2012 3:53 am من طرف yi1rz
» The 10-ele Yagi Antenna for WiFi Network
الخميس فبراير 16, 2012 3:05 am من طرف yi1rz
» معجزة في الفراغ/ثورة الطاقة الجديدة
الأربعاء يناير 25, 2012 10:31 am من طرف بهجت عارف
» برنامج القبة السماوية Stellarium
الإثنين ديسمبر 12, 2011 10:59 pm من طرف الفلكي السيد مصطفى الغربا
» الثقوب السوداء واسرارها
الإثنين ديسمبر 12, 2011 10:44 pm من طرف الفلكي السيد مصطفى الغربا
» ادخل واختار البرنامج الي يعجبك بدون تعب بس يرادلك نت ونصب البرنامج الي تريده
الجمعة أكتوبر 21, 2011 11:03 pm من طرف alhasheme2002
» شرح بالصور لكيفية تحويل الـ Pdf إلى وورد من دون برامج
الجمعة أكتوبر 21, 2011 10:55 pm من طرف alhasheme2002
» أفضل الحكم واللأقوال لمشاهير وعلماء العالم
الجمعة أكتوبر 21, 2011 4:14 am من طرف معمار التعماني
» تعدد الزوجات بحساب أهل الرياضيات
الجمعة أكتوبر 21, 2011 4:07 am من طرف معمار التعماني
» اللغز الذي حير العلماء (( الرقم 7 ))
الجمعة أكتوبر 21, 2011 3:58 am من طرف معمار التعماني
» رمضان مبارك
الجمعة أغسطس 12, 2011 9:06 pm من طرف alfaisalll
» الفرق بين ولادة الهلال وظهوره علمياً
الإثنين أغسطس 30, 2010 9:37 pm من طرف samialsaady